دايماً استمتع بالأغاني الوطنية القديمة فيها مشاعر اكثر من الاغاني الجديدة ، كنت طالعة مع الوالدة انا وصديقتي وشغلت اغنية وطنية للفنان عبدالله الرويشد بالسيارة بما إن احنا هالايام بفترة الاعياد الوطنية. والصدفة الحلوة طلعت هذي الاغنية مميزة جداً وقريبة من قلبها ، مرتبطة بذكريات التحرير وذكريات ولادتي تحديداً ، وخذتها السوالف مع صديقتي عن سر حبها لهذه الاغنية .. سمعوا القصة